مؤسسة سعاده للثقافة
 
تسجيلات المحاضرات العشر تسجيلات صوتية أخرى أغان وأناشيد سلسلة الإنسان الجديد ندوات ومحاضرات فيديوهات أخرى كتب دراسات النشاطات الإجتماعية ندوة الفكر الفومي مشاعل النهضة اللقاء السنوي مع سعادة خبرات القوميين نص ونقاش منوعات وطنية مؤتمرات الحلقات الإيذاعية مقابلات مقابلات نصية وثائق ديوان الشعر القومي مواد سمعية وبصرية معرض الصور
إبحث
 
دليل الموقع
 
 
 
 
كُـن رَفـيـقـي
 
مــــــــــــلَّاح، نبيل
 

 

كُــــــــــــــــــــــــــــــــــــنْ رَفـيـقـــــــــــــــــــــــــــــــــي واْخْـتَـصِـــــــــــــــــــــــــــــــــرْ دَربَ الـسَـمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاءْ

 

 

إِنَّ دَربَ الـعِــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــزِّ دَربُ الأَقـويـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاءْ

 

 

 

 

نَـهـضَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــةٌ كـالشَـمْـــــــــــــــــــــــــــــسِ فِـكْـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرٌ دافِـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــقٌ

 

 

بَـعْـــــــــــــــــــــدَ ضَـــــــــــــــــــــــــــــوءِ الـفِـكْـــــــــــــــــــــــــــــرِ قــــــــــــد خــــــــــــــــــــــــــــــابَ الـضِـيــــــــــــــــــــــــــــــــــاءْ

 

 

 

 

فــــــــي الـشَـرايـيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــنِ اْحْـتِـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــراقٌ.. لَـوعَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــةٌ

 

 

كَـيْــــــــــــــــــفَ يَـغْـــــــــــــــــــــــــــــدو الـمَــــــــــــــــــــــــــــوتُ مـــــــــن نُـبْــــــــــــــــــــــــلِ الـعَـطــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاءْ؟

 

 

 

 

فــــــــي دِمـانـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا سـوريـانــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا أُمَّـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــةٌ

 

 

إِنْ أُسـيـلَــــــــــــــــــــــــــــــــــتْ ســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالَ فــــــــــي الأَرضِ الإِبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاءْ..

 

 

 

 

يــــــــــــــــــــــا زَعـيـمــــــــــــــــــــــــــــي.. قُـلْــــــــــــــــــــــــتَ شُـكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــراً بـاسِـمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاً

 

 

هَــــــــــــــــل بِـغَـيْــــــــــــــــــــــــــــرِ الـشُـكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرِ مـــــــــــــــــــــــــــــــــاتَ الأَنـبـيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاءْ؟

 

 

 

 

يــــــــــــــــــــــا زَعـيـمــــــــــــــــــــــــــــي.. أَيُّ جَـهْـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلٍ لا يَـعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي

 

 

ظَــــــــــــــــــــــــــنَّ أَنَّ الـخُـلْــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدَ يُـرديــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــهِ الـفَـنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاءْ؟

 

 

 

 

يــــــــــــــــــــــا زَعـيـمــــــــــــــــــــــــــــي.. أَيُّ مَـعـتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوهٍ قَـضـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى

 

 

أَنْ رَصــــــــــــــــــــــــــــــــاصُ الـغَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدرِ يَـغْـتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالُ الـبَـقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاءْ؟

 

 

 

 

إِنْ يَـكُــــــــــــــــــــــــنْ تَـمُّــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوزُ مَـوتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاً بـاعِـثـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاً

 

 

فَـهْــــــــــــــــــــوَ فــــــــــــــي الأَجـيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالِ آمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالُ الـرَجــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاءْ

 

 

 

 

ذاكَ وَجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدي، ذاكَ صَـعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبٌ أَو رُلـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى

 

 

تِـلـــــــــــــــــــــــكَ فَــــــــــــــــــــــــــــــــــدوى.. كُـلُّـهُـــــــــــــــــــــــــم صـــــــــــــــــــــــــــــاروا سَـنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاءْ

 

 

 

 

عَـلِّـمـونــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا كَـيْــــــــــــــــــــــــــــفَ نَـحْـيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا مِـثْـلَـكُـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم

 

 

عَـلِّـمـونــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا كَـيْــــــــــــــــــــــــــــفَ نَـبْـقـــــــــــــــــــــــــــــــــــى أَوفـيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاءْ..

 

 

 

 

قَـبْـــــــــــــــــــــــــــلُ كـــــــــــــــــــــــــــــــــــانَ الـمَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــوتُ مُـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرَّاً قـاهِـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــراً

 

 

مــــــــــن بُـطــــــــــــــــــــــــــــــــــــــولاتِ الـفِـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدا صـــــــــــــــــــــــــــــــارَ الـفِـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــداءْ

 

 

 

 

كُــــــــــــــــــــــــــــــــــــنْ رَفـيـقـــــــــــــــــــــــــــــــــي واْنْـتَـصِــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرْ فـــــــــــي نَـهْـضَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــةٍ

 

 

دَربُـهـــــــــــــــــــــــــــــــــــا وَعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرٌ.. عَـذابــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاتٌ.. عَـنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاءْ..

 

 

 

 

نَـصـرُنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا آتٍ لِـجـيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلٍ لَـــــــــــــــــــم يَـلِــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدْ

 

 

يَـــــــــــــــــــــــــــــومَ يَـأتــــــــــــــــــــــــي.. سـوريــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا أَنـــــــــــــــــــــــــتِ الـسَـمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــاءْ..

 
التاريخ: 2022-01-13
 
إضغط هنا لتحميل ملف الPDF
 
شارك هذه المقالة عبر:
 
 
 
تسجّل للإشتراك بأخبار الموقع
Close
 
 
الأسم الثلاثي
 
البريد الإلكتروني
 
 
 
 
 
@2024 Saadeh Cultural Foundation All Rights Reserved | Powered & Designed By Asmar Pro