مؤسسة سعاده للثقافة
 
تسجيلات المحاضرات العشر تسجيلات صوتية أخرى أغان وأناشيد سلسلة الإنسان الجديد ندوات ومحاضرات فيديوهات أخرى كتب دراسات النشاطات الإجتماعية ندوة الفكر الفومي مشاعل النهضة اللقاء السنوي مع سعادة خبرات القوميين نص ونقاش منوعات وطنية مؤتمرات الحلقات الإيذاعية مقابلات مقابلات نصية وثائق ديوان الشعر القومي مواد سمعية وبصرية معرض الصور
إبحث
 
دليل الموقع
 
 
 
 
الشُـويــر
 
مــــــــــــلَّاح، نبيل
 

 

 

 

قــــــــــــــــــــــــــــــــالَ : الـشُـوَيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرُ . فـقُـلـــــــــــــــــــــتُ : الـفِـكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــرُ والأَدَبُ

 

قــــــــــــــــــــــــــــــــالَ : الـصَـحـافَــــــــــــــــــــــــــةُ . قُـلـــــــــــــــــتُ : الـشِـعــــــــــــــــــــــرُ والـخُـطَـــــــــــــــــــــبُ

 

 

 

قــــــــــــــــــــــــــــــــالَ: الـكَـرامَــــــــــــــــــــــــــــةُ . قُـلــــــــــــــــــــــــــتُ : الـعِــــــــــــــــــــــــــــــزُّ مَـجَّـدَهـــــــــــــــــــــــــــــا

 

أَمــــــــــــــــــا اْطَّـلَـعـــــــــــــــــــــــــتَ عـلـــــــــــــى مـــــــــــــــــــا رُصِّـعَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــتْ كُـتُــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبُ؟

 

 

 

هِــــــــــــــيَ الـمَـواهِـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبُ إِذْ تَـحـكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي أَصـالَـتَـهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا

 

فـنَّـــــــــــــــــــــــــــــــاً وشَــــــــــــــــــــــــــــدواً وعَـزفــــــــــــــــــــــــــــــاً .. فَـانْـتَـشـــــــــــــــــى الـطَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرَبُ

 

 

 

مـــــــــن الـتُــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــراثِ تَـغَـــــــــــــــــــــــــــــــــــذَّتْ .. مـــــــــن صَـفــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاءِ رؤَىً

 

مـــــــــن سِـحـــــــــــــــــــــــــــــرِ رَوْنَـقِـهـــــــــــــــــــــــــــــــــــا قـــــــــــد أُذْهِـــــــــــــــــــــــــــــــــل الـعَـجَـــــــــــــــــــــــــــــــــبُ

 

 

 

هِــــــــــــــيَ الـعَـمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــارَةُ إِزمـيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلٌ ومِـطـرَقَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــةٌ

 

هِــــــــــــــيَ الـبُـيــــــــــــــــــــــــــــــــوتُ الـتـــــــــــــي شـيـــــــــــــــــــــــــــــــــــدَتْ هِــــــــــــــيَ الـقُـبَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبُ

 

 

 

لَـــــــــــــــو يُـســـــــــــــــــــــــــــأَلُ الـحَـجَــــــــــــــــــــــــــــرُ الـمَـقـصــــــــــــــــــــــوبُ عـــــــــن وَجَــــــــــــــــــــــــــــــــــــعٍ

 

لَـقــــــــــــــــــــــــال حَـتـمـــــــــــــــــــــــــاً : " بِـحَـقِّـــــــــــــــــــــــي الـجُــــــــــــــــــــــــــــــــــــرمُ يُـرتَـكَــــــــــــــــــــــــــــــــــبُ

 

 

 

تِـلـــــــــــــــــــــــكَ الـرَقـائِـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــقُ مــــــــــــن صَـخـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرٍ تُـؤَرِّقُـنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــي

 

كَـمــــــــــــــــا الـمَـسـاكِــــــــــــــــــــــــــــــنُ فـــــــــــــــي أَشـكـالِـهــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا عُـلَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبُ

 

 

 

أَيـــــــــــــــنَ الأَيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــادي الـتـــــــــــــــــــي كـانَـــــــــــــــــــــــــــــــــت تُـجَـمِّـلُـنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي

 

أَيـــــــــــــــنَ الـمَـواويــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلُ إِذْ يُـنْـســـــــــــــــــــــــى بِـهـــــــــــــــــــــــــا الـتَـعَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبُ"؟

 

 

 

هِــــــــــــــيَ الـحَـريـــــــــــــــــــــــــــــــرُ .. هِــــــــــــــيَ مــــــــــــــــا كـــــــــــــــــــــــــــــانَ مــــــــــن زَمَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــنٍ

 

هِــــــــــــــيَ الـمـعـاصِـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرُ والـزَيـتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــونُ والـعِـنَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبُ

 

 

 

هِــــــــــــــيَ الـمَـشـاغِـــــــــــــــــــــــــــــلُ .. حَــــــــــــــــــــــــــــــدُّ الـسَـيْـــــــــــــــــــــــــفِ شـاهِـدُهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــا

 

هِــــــــــــــيَ الأَهـازيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــجُ والـمِـزمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــارُ والـقَـصَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبُ

 

 

 

هِــــــــــــــيَ الـسَـنـابِــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلُ أَهــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرامٌ بَـيـادِرُهــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا

 

هِــــــــــــــيَ الـمـراعــــــــــــــــــــــــي الـتــــــــــــــــي جـــــــــــــــــــــــــــادَتْ بِـهـــــــــــــــــــــا الـسُـحُــــــــــــــــــــــــــــــــــبُ

 

 

 

هِــــــــــــــيَ الـطـيـــــــــــــــــــــــــــــــــــورُ كَـحَـشْــــــــــــــــــــــــــــدٍ جـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاءَ مُـحـتَـفِـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلاً

 

هَـــــــــــل يَـجــــــــــــــــــــــذِبُ الـطَـيْـــــــــــــــــــــــــرَ قَـفــــــــــــــــــــــــــــرٌ قـاحِـــــــــــــــــــــــــلٌ جَــــــــــــــــــــــــــــــدُبُ؟

 

 

 

مـــــــــن هِـمَّــــــــــــــــــــــــــةِ الـخَـيـــــــــــــــــــــــــــرِ صـــــــــــــــــــــــــارَ الـخَـيــــــــــــــــــــــــــرُ مُـجـتَـمَـعـــــــــــــــــــــــــــــــاً                           

 

قُـفْـــــــــــــــــــــــــــــــــرانَ نَـحــــــــــــــــــــــــــــــــــــلٍ .. إِلــــــــى الإِنـتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــاجِ يَـنْـتَـسِــــــــــــــــــــــــــــبُ..

 

 

 

هُـنــــــــــــــــــــا الـتَـمَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرُّدُ ضِــــــــــــــــــــــــــــــــــدَّ الـظُـلــــــــــــــــــــــــــــــــــــمِ مَـوطِـنُــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــهُ

 

هُـنــــــــــــــــــــا الـمَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلاذُ الــــــــــــــــذي مـــــــــن عِــــــــــــــــــــــــــــــــزِّهِ الـنَـسَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبُ

 

 

 

هِــــــــــــــيَ الـرَخــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاءُ بِـفِـكْــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرٍ غَـيْـــــــــــــــــــــــــــــــــرِ مُـنْـغَـلِـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــقٍ

 

هَـــــــــــــــلِ الـحَـيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاةُ بِـغَـيْــــــــــــــــــــــــــرِ الـجِـــــــــــــــــــــــــــــــــــــدِّ تُـكْـتَـسَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــبُ؟

 

 

 

 

هِــــــــــــــيَ الـثَـقـافَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــةُ تَـقـديــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرٌ لِـمُـغـتَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرِبٍ

 

وكَــــــــــم يَـــــــــــــــــــــــــــــــــــذوبُ كَـشَـــــــــــــــــــــــــــــــوقِ الأَهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــلِ مُـغـتَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــرِبُ..

 

 

 

مـــــــــن أَرضِـهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــا قُـــــــــــــــــــــــــــــــــــــدَّ لـلـتَـفـكـيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــرِ مَـنْـهَـجُــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــهُ

 

فَـعـاشَـــــــــــــــــــــــــتِ الــــــــــــــــــــــــــــــــــــروحُ فـيـمـــــــــــــا الـمَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــوتُ يَـضـطَــــــــــــــــــــــــــــــرِبُ

 

 

 

هُـنــــــــــــــــــــا الـشَـهـــــــــــــــــــــــــــــــــــادَةُ بَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــذْلُ الـــــــــــــــــــــــــــــــــــذاتِ تَـوَّجَـهـــــــــــــــــــــــــــــــا

 

هِــــــــــــــيَ الـعَـطـــــــــــــــــــــــــــــــــاءُ الـــــــــــــــــــذي لِـلـمَـجـــــــــــــــــــــــــــــدِ مــــــــــــــا يَـهِـــــــــــــــــــــــــــــــــــــبُ..

 

 

 

مـــــــــن الـمُـطِــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلِّ إلـــــــــــــــى الـعِـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرزالِ وَطـأَتُـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــهُ

 

هُـنــــــــــــــــــــا الـتَـأَمُّــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلُ .. والأَفـكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــارُ تَـنْـسَـكِــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبُ

 

 

 

هِــــــــــــــيَ الـعَـقـيــــــــــــــــــــــــــــــــــدَةُ .. بَـعـــــــــــــــــــــــــــثُ الـمَـجـــــــــــــــــــــــــــــــدِ مَـبـدَأُهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا

 

هِــــــــــــــيَ الـمَـنـاقِـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبُ والأَخـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلاقُ والـنُـخَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبُ

 

 

 

هِــــــــــــــيَ الـمَـنـاعَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــةُ تَـخـشـاهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا مـؤامَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرةٌ

 

شــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاءَتْ لِأُمَّـتِـنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا ذُلّاً فَـتُـغْـتَـصَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبُ

 

 

 

كَــــــــــــــــــم مـــــــــــــن حَـقـيـــــــــــــــــــــــــــــــــرٍ تَـمــــــــــــــــــــــــــــــــادى فـــــــــي عـمـالَـتِـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــهِ!

 

مَــــــــــنْ قــــــــــــــــــــــــــالَ فـــــــــي زَمَـنــــــــــــــــــــــــــــــي لا يُـعـبَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدُ الـذَهَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــبُ؟

 

 

 

كَــــــــــــــــــم مـــــــــــــــــــــــــاتَ حَـــــــــــــــــــــــيٌّ عـلــــــــى قَـيْــــــــــــــــــــــــــــدِ الـحـيــــــــــــــــــــــــــــاةِ هُــــــــــــــــــــــوَ

 

فـيـمـــــــــــــــــا الـشَـهــــــــــــــــــــــــــــــــادَةُ تُـلـقـــــــــــــــــــــــى تَـحـتَـهـــــــــــــــــــــــــــــا الـشُـهُــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبُ

 

 

 

 

هُــــــــــــــــــمُ الـحِـجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــارَةُ فـــــــــــي الـشَـطْـرَنْــــــــــــــــــــــــــــــــجِ مـــــــن عَـبَــــــــــــــــــــــــــــــــــــثٍ

 

قَــــــــــــــــــــــــــــومٌ صِـغــــــــــــــــــــــــــــــــــارٌ .. كَـمــــــــــا جــــــــــــــــــــــــــــــاؤوا كَـمـــــــــــا ذَهَـبــــــــــــــــــــــــــــــــــوا

 

 

 

أَحـيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا الـحَـيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاةَ بِـإِيـمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــانٍ ومَـعـرِفَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــةٍ

 

وِجـــــــــــــــــــــــــــــــــدانَ عِــــــــــــــــــــــــــــــــــــــزٍّ بِـنَـبْـــــــــــــــــــــضِ الـــــــــــــــــــــــــــــــــــروحِ يَـلْـتَـهِـــــــــــــــــــــــــــــــــــبُ

 

 

 

ظَـنّــــــــــــــــــــــــــــــــوا الـجَـريـمَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــةَ تُـحـيـيـهِـــــــــــــــــــــــــــــم وهُــــــــــــــــــم لُـعَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــبٌ

 

فـخَـلَّـــــــــــــــــــــــــــدَ الـخُـلـــــــــــــــــــــــــــــدَ . إِذْ مـاتـــــــــــــــــــــــــــوا وهُــــــــــــــم لُـعَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبُ..

 

 

 

                                                     

 

 

 
التاريخ: 2022-01-13
 
إضغط هنا لتحميل ملف الPDF
 
شارك هذه المقالة عبر:
 
 
 
تسجّل للإشتراك بأخبار الموقع
Close
 
 
الأسم الثلاثي
 
البريد الإلكتروني
 
 
 
 
 
@2024 Saadeh Cultural Foundation All Rights Reserved | Powered & Designed By Asmar Pro